من ساعة واحدة من البث في الأسبوع، شهدنا النمو المذهل لإم تي إيه لتصبح ظاهرة عالمية

واليوم، بفضل الله، هناك ثماني قنوات مخصصة، لكل منها غرض فريد ومدى وصول، وتمتد عبر مختلف القارات

من خلال توفير المزيد من المحتوى المنسق لتلبية احتياجات المجتمعات المحلية، تمتد بصمة إم تي إيه الآن على نطاق واسع

من أمريكا الشمالية إلى أفريقيا، ومن أوروبا إلى آسيا. ومن خلال هذه القنوات، تتم مشاركة تعاليم الإسلام والأحمدية مع الملايين، مما يعزز التفاهم والتعاطف والتنوير